عبارات خواطر أحمد الشقيري

مواضيع مفضلة

Sunday, December 8, 2019

عبارات خواطر أحمد الشقيري

عبارات خواطر أحمد الشقيري


كتابة : حلا مرعي



حكم احمد الشقيري عبارات خواطر أقوال أحمد الشقيري أنشودة خواطر 5

 أحمد الشقيري هو أحمد مازن أسعد الشقيري، وُلد عام 1973 من الميلاد، سعوديّ من أصِل فلسطينيّ. درس الإعلام وبدأ في تقديم برامج اجتماعيّة فكريّة، ثم انتقل نقلةً نوعيّة عبر برنامجه خواطر في عدة أجزاء يقدم فيه القضايا المجتمعيّة، ويعالجها عبر الشباب، وقد حققَ نجاحاً كبيراً. جمعنا لكم أجمل عبارات أحمد الشقيريّ فائدة وحكمة في هذا المقال تعرفوا عليها. 

خواطر أحمد الشقيري 


*لا تُبالغ في إحسان الظن بي كي لا أخذلك، ولا تسيء الظن بي كي لا تظلمني، لكن اجعلني بدون ظنون كي أكون كما أنا أكون. لست عالماً، ولا مفتياً، ولا فقيهاً، وإنّما طالب علم.


* الوقت ما هو إلا وعاء نملؤه بما نريد وإذا أردنا شيئاً أوجدنا له الوقت. 




* كلما أعتقد أنّي تعلمت شيئاً، أكتشف أنّي أجهل أضعافه، اطلب العلم من المهد إلى اللحد. 




*مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة من مطبخ المدرسة؛ للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرِضّهم. 



*هل تعلم أن دولة ماليزيا انقلب حالها وتطورت في غضون جيل واحد فقط؟


25 سنة كافيّة لتغيير أُمة.


* لَيس هُنآك شَخص مُعآق؛ بَل هُنآك مُجتمع يُعيق. 




*نحن لا نعلم من المرضيّ عند الله، ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهرّ فقد يكون للمتدين ذنبٌ خفيّ أغضب الله، وقد يكون للعاصي حسنة خفيّة ترضي الله. 



*ما من سوء أكبر من الذنب إلا تبلّد الإحساس بعد الذنب. 



*القرآن: هوَ جنّة، هوَ رِفعة، هوَ هِدايّة ، هوَ سبيل إسعاد، وَ دربُ أمان.




* ستختفي الكثير من المشاكل، إذا تعلّم الناس الحديث مع بعضهم البعض أكثر من الحديث عن بعضهم البعض.



* كل إنسان لديه موهبة، ولكن إن حكمت على السمكة بالفشل لعدم قدرتها على تسلق شجرة؛ فقد قتلت موهبة السباحة لديها. هل وجدت موهبتك بعد؟.



* ليست المشكلة في اختلاف الطوائف، المشكلة وجود متطرفين في كل طائفة لا يعرفون سبيلاً للتعامل مع الاختلاف إلا بالعنف. 



*هدر ربع ساعة عند بليون ونصف مسلم، تساوي 22 بليون سنة تراكميّة على مستوى الأمة.




* قبل أن تبحث عن نصفك الآخر تأكّد من أن نصفك الأول مكتمل ومستعد للنصف الثاني. 




*غّيِر طريقة تحليلك للحدث؛ ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث.



 *دائماً نحاول إيجاد أعذار لأنفسنا بدلاً من تغيير أنفسنا وطريقة تفكيرنا.




* لا تسأل الله أن يخفف حملك، ولكن اسأله أن يقوّي ظهرك.


* ليس غباء من الفتاة إذا صدقت كذبتك؛ فالغباء فعلًا: شعورك بالرجولة وأنت تكذب عليها.



* لا يكفي أن نؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم، ولا يكفي أن نُحبه، ولا يكفي أن نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم، ولكن يجب أن يصبح كل واحد مِنّا محمد؛ أي يجب أن يجسّد كل واحد منا محمد.




* تركيزي على إنشاء جيل جديد بفكرٍ جديد يرتقي بهذه الأمة.



* إذا أردت أن ترحم الناس، فابدأ برحمة كل شئ غير الإنسان أولاً.



* اللحظة قد تغيّر يومك، اليوم قد يغيّر حياتك، حياتك قد تغيّر العالم. غيّر طريقة تحليلك للحدث؛ ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث.




* عليك في حياتك بشكلٍ عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها. 



*أشعر براحةٍ عجيبة عندما أستشعر أنّ الحساب يوم القيامة بيد الله وحده، وليس بيد أحدٍ من البشر، وما أقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي إسلوبهم.



* الصديق كالمصعد؛ إما أن يأخذك إلى الأعلى، أو يسحبك إلى الأسفل، فاحذر أي مصعد تأخذ.



* تعلّم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره، وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه،


* الكلام عن الحكومات، وعن السياسة الدوليّة لن يفيد، بينما الحديث عما تستطيع عمله لتطوير نفسك، أو بيتك، أو الحي الذي تعيش فيه هو المطلوب، وهو الذي سيؤثّر فى حياتك إيجابيّاً. امتناعك عن إلقاء القمامة في الشارع يعني توفيرك إنحناءة لظهرِ عامل النظافة، فهل من إحسان لديكم؟.



 *في القرن الواحدَ والعشرين؛ آن الأوان للخروجِ من تقييم الشخص إلى تقييم القول، بغض النظر عن رأينا في الشخص.‬



 *ليتنا نُعلّم أطفالنا إسلام البحث والتساؤل، وليس إسلام الأوامر. عند بكاء أولادي أو غضبهم وجدت أن أفضل طريقة لتهدئتهم هي حَضنِهم دون كلام، أو نقاش، أو معاتبة، فقط حضن هادىء أثرهُ عجيب.



* أمرين سيجعلوك أكثر حكمة: الكُتب التي تقرأها، والأشخاص الذين تلتقي بهم.




* تَعلّم أنْ تتقَبّل مَا لا تَسْتطيع تَغييره، وأنْ تُركّز عَلى ما تَسْتطيع التَأثير فِيه.




* الإسلام الذي أفهمه: يعمّر المساجد والمصانع، يحيي القلوب والأبدان،




* توازن ووسطيّة. إنّى لأتعجب وأنبهر، كلّما فكرت فى تصرف الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما نزل فزعاً خائفاً من غار حراء بعد نزول الوحى لأول مرة، فأين ذهب؟ لم يذهب إلى أعز أصدقائه أبو بكر، ولم يذهب إلى عمه الذي رباه أبو طالب، ولكنه ذهب وارتمى فى أحضان زوجته خديجة.




* رسالة لكل شاب وشابة: استثمروا ما أنتم فيه فو الله هذه الأيام، وهذه الطاقة، والقدرة التي أنتم فيها اليوم لن تعود أبداً.




* الدعوة للحريّة ليس معناها دعوة للانفلات والفوضى والهمجيّة، الحريّة قيمة عظيمة؛ ولكن القاعدة أنت حر مالم تضر!.



* إذا كانت المرأة قد درست، تزوجت، حبت، أخلصت، حملت، أنجبت، أرضَعت، رَبّت، عملت، تحملت القلق والخوف، وكانت في النهايّة بنصف عقل فكيف لو كان عقلها كامل؟.




* قد يرى البعض أنّ التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمة، لكنّهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام، وأن الصمت أقوى من أي كلام. 




*قالوا من لا يرى فى يومه ما يستحق التبسّم فليغلق عينيه عشرة دقائق ليعلم أن رؤيّة النور وحدها تستحق الابتسامة.




* سر الرضا: الالتفات للموجود، وغضّ الطرف عن المفقود، وسر الطموح البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود. 




*ما أجمل اسم الله التوّاب، يعطي المذنب أملاً ليبدأ من جديد ويخرجه من دائرة الإحباط. 



*عملٌ بلا توكل غرور، وتوكل بلا عمل قصور.



* أيعقل أن يلتزم زوار ديزني لاند بقواعد النظافة، ولا يلتزم بها زوّار الرحمن، لا تعليق!.




* ما فائدة أن نقول لدينا أعلى المباني في العالم، ولا نستطيع أن نقول لدنيا أذكى العقول في العالم.



* في وجهة نظري أنّ أغلب الزيجات التي لا تنجح، الخطأ فيها على الزوج.



* أتألم من الوضع الحالي في بعض البلاد نعم! ولكن نظرتي المستقبليّة هي نظرة تفاؤل لمستقبلٍ أفضل إن شاء الله، ولا يولد الجنين دون ألم. 


*

الإحسان هو أن تصنع عالماً أحسن من الذي ولدت فيه.

* متحدون نقف، مُتفرقون نسقط.



 *الزواج الناجح هو المبني على إعطاء الواجبات وليس على أخذ الحقوق. 




*إذا أنعم الله عليك بصحة وعافيّة وجسد سليم، والحمد لله فاحمد الله على هذه النعم بأن تتبرع ببعض من دمك للمحتاجين، فالله يقول: "لئن شكرتم لأزيدنكم)؛ فالتبرّع بالدم واحدة من أساليب شكر نعمة الصحة، وليديمها الله عليك بإذن الله.




* لا نستطيع التحكّم في الحدث؛ ولكن نستطيع التحكّم في ردة فعلنا اتجاهه. 



*غض البصر في الأصل هو غض الفكر.



* أحاول دائماً أن أركز عَلى إحسان اليوم لا نَدم الأمس ولا قَلق الغد.



 *المتميّز يجد مبررات لأخطاء الآخرين؛ ولكنّه في نفس الوقت لا يبرر أخطاء نفسه، ولكن العكس يقسو على نفسه في محاولة دائمة للتطور والارتقاء.



* أصل الغضب أنّك تنكر أن يجري الشيء على مراد الله لا على مرادك.



* لن تجد حلاً اذا أنكرت وجود المشكلة.   




* السعادة لا تقف على شخص مهما كان ابداً.


*جرّب صدق حسن الظن في تعاملك مع الناس، وستشعر بارتياح نفسيّ، ولن تأخذ الأمور بشكلٍ شخصيّ أو بعصبيّة.


المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف